1- فرض الله تعالى الحكم شريعته. وأوجب ذالك على عباده وجعله الغاية من تنزيل الكتاب.
2- وبين سبحانه تفرده وإختصاصه بالحكم والتشريع .
3-جاءت الأيات القرأنية مقرره أن الحكم بما أنزل الله من صفات المؤمنين .
4- جعل سبحانه تحكيم شرعه عند النزاع شرطا في الإيمان .
إن الإمتناع عن تحكيم شريعة الله فيه : اتباع للهوى وهو من صفات المنافقين .
وقد بين العلماء المحققون أن الحكم بغير ما أنزل الله يكون كفرا أكبر.